التهاب اللفافة الأخمصية
لماذا ينتصر العلاج بالموجات الصدمية على التهاب اللفافة الأخمصية
لقد برز العلاج بالموجات الصدمية كعلاج رائد غير جراحي لالتهاب اللفافة الأخمصية، حيث يوفر راحة كبيرة لأولئك الذين يعانون من آلام الكعب المزمنة. من خلال تحفيز تدفق الدم وتعزيز إنتاج الكولاجين وتحطيم النسيج الندبي، يعمل العلاج بالموجات الصدمية على تسريع عملية الشفاء وتقليل الالتهاب. لا يوفر العلاج بالموجات الصدمية تسكيناً سريعاً للألم فحسب، بل يعزز أيضاً التعافي على المدى الطويل، مما يجعله بديلاً فعالاً للعلاجات التقليدية مثل العلاج الطبيعي وحقن الكورتيكوستيرويدات. بفضل فوائده المثبتة، يساعد العلاج بالموجات الصدمية المرضى على استعادة الحركة والعيش بدون ألم، دون الحاجة إلى إجراء جراحة.